الأقمار الاصطناعية من الاتصالات الى المهام العسكرية. م/مصطفى الشريف

أقمار الاتصالات:

أقمار المراقبة البيئية والأرضية

  1. أقمار مراقبة المناخ: مثل سلسلة أقمار “NOAA” الأميركية، التي ترصد تغيرات الغلاف الجوي والطقس.
  2. أقمار رصد الزراعة: مثل أقمار “Landsat” التي تُستخدم لمراقبة الغطاء النباتي والمحاصيل وتساعد في التخطيط الزراعي.

أقمار التجسس والاستطلاع:

تطبيقات تكنولوجيا الأقمار التجسسية

 التصوير الفوتوغرافي عالي الدقة:

قدرة التمييز العالية:

اعتراض الاتصالات:

تفسير تكنولوجي لآلية عمل اعتراض الاتصالات

التقاط إشارات الاتصالات اللاسلكية:

التنصت على المكالمات:

التحليل الاستخباراتي:

تحديات وقيود:

مراقبة النشاط العسكري عبر الأقمار الأصطناعية التجسسية:

 تتبع تحركات القوات:

مراقبة المنشآت النووية:

التصوير متعدد الأطياف:يستخدم هذا النوع من التصوير لرصد التغيرات الطفيفة في البيئة المحيطة بالمنشآت النووية. على سبيل المثال، يمكن تحليل الأطياف المختلفة للضوء المنعكس من سطح الأرض لاكتشاف أنشطة معينة، مثل بناء منشآت جديدة أو تغيير في الأنشطة القائمة.

تحليل الحرارة:تُستخدم تقنيات الاستشعار الحراري لمراقبة أي تغييرات غير عادية في الحرارة التي تنبعث من المنشآت النووية. يمكن لهذه التحليلات كشف عمليات التبريد للمفاعلات النووية أو التغيرات في أنظمة الطاقة المستخدمة في المنشآت.

التخطيط الاستراتيجي:

التحديات والمخاطر: